A Simple Key For حرب اكتوبر ١٩٧٣ Unveiled
A Simple Key For حرب اكتوبر ١٩٧٣ Unveiled
Blog Article
At sixteen:00, Yitzhak Hofi, head Northern Command, Soon visited Nafah and split command of the Golan front: the north will be the duty of 7th AB, to which 53rd TB might be transferred. Command of 188th AB might be restricted to the south, taking up 82nd TB.[283] the very first wave on the Syrian offensive had did not penetrate, but at Dusk a next, bigger, wave was launched.
وأبرز المفوض العام للأونروا محنة الأطفال حرب اكتوبر في مصر - الذين يمثلون نصف سكان غزة – حيث إنهم يتحملون وطأة الحرب، ويمرون "بتجربة مؤلمة وعميقة ومستمرة، ويفقدون الأمل في مستقبل أفضل".
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن الأضرار التي لحقت بقاعدة نيفاتيم الجوية جراء الهجوم الإيراني ستؤثر سلبا على الدفاع الجوي الإسرائيلي، في وقت أظهرت صور أقمار اصطناعية أضرارا لحقت بأسقف مبان بالقاعدة.
كانت هذه المذكرة السعودية صادمة للبريطانيين الذين لم يتوقعوا، وفق الوثائق، أن تكون لدى العرب الجرأة للإقدام على مثل هذه الخطوة.
ونقل عنه قوله إن "كل الكلام عن استخدام العرب نفطهم سلاحا سياسيا فارغ حسب رؤية الولايات المتحدة".
لم تنجح الدبابات السورية. واستفاد اللواءان المدرعان الإسرائيليان من المواقع المجهزة، والمهارة في الرماية، والأراضي المرتفعة في تحقيق هزيمة صعبة على الهجوم السوري. بعد بضعة أيام، استقرت الجبهتان السورية والمصرية. ووضعت الحرب إسرائيل على شفا الهزيمة، ولكن بفضل شحنات الأسلحة الضخمة من الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى، تمكنت إسرائيل من استعادة زمام المبادرة في ساحة المعركة، وهزيمة كل من القوات المسلحة السورية والمصرية في نهاية المطاف.
By the top with the war, the Israelis had State-of-the-art to positions some one zero one kilometres from Egypt's capital, Cairo, and occupied 1,600 sq. kilometres west of your Suez Canal.[256] they'd also Reduce the Cairo–Suez highway and encircled the majority of Egypt's Third Army. The Israelis had also taken lots of prisoners after Egyptian soldiers, like quite a few officers, started surrendering in masses in direction of the top from the war.
Egypt wished to end the war when it understood that the IDF canal crossing offensive could lead to a disaster.[262] The Egyptians' besieged 3rd Military could not maintain on devoid of supply.
A knocked-out Egyptian tank Israeli forces were being by now pouring across the canal on two bridges, including amongst Israeli structure, and motorized rafts. Israeli engineers underneath Brigadier-standard Dan Even [he] had worked under hefty Egyptian fireplace to create the bridges, and in excess of a hundred have been killed and hundreds more wounded.[212] The crossing was challenging because of Egyptian artillery hearth, although by 4:00 am, two of Adan's brigades have been over the west financial institution in the canal.
كتائب القسام تُعلن مسؤوليتها عن عملية يافا، فماذا نعرف عنها؟
السادات كان "مستعدا لزيارة درامية ثانية للقدس استجابة لاقتراح لورد يهودي"
غير أن معلومات البريطانيين، حينها، استبعدت مناقشة الزعيمين هذا الإجراء.
ويستعد حزب الله، المدجج بالصواريخ والألغام المضادة للدبابات، للقاء القوات الإسرائيلية على تلك الأرض منذ سنوات.
وقالت "من غير المرجح أن يشجع المصريون أي إجراءات بخصوص تزويد الولايات المتحدة بالنفط ما لم يتصرف كل المنتجين بالتنسيق فيما بينهم، أو يفعلوا أي شيء، أيا يكن كلامهم العلني، من شأنه خفض تدفق عوائد النفط إلى مصر، أو يؤدي إلى خفض كبير في الاستثمارات النفطية الأمريكية في المنطقة".
Report this page